في الوقت الذي وافقت الجمعية العمومية في الاتحاد الآسيوي على تزكية الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيسا للاتحاد القاري لمدة 4 سنوات إضافية أمس (السبت)، سيكون آل خليفة صاحب أطول فترة رئاسية للاتحاد الآسيوي لكرة القدم بين الرؤساء الـ11 الذين تعاقبوا على رئاسة الاتحاد القاري منذ تأسيسه، في حال أكمل ولايته الـ3 كرئيس للقارة الصفراء. وسيحتفظ آل خليفة بمنصبه حتى 2023 على الأقل، ما يعني شغل المنصب 10 سنوات، بعدما تولى رئاسة الاتحاد القاري لأول مرة لاستكمال ولاية محمد بن همام بعد إيقافه.
وأعلن الاتحاد القاري أمس أن الجمعية العمومية في كوالالمبور اختارت تعيين 5 أشخاص عن 5 مناطق في القارة، في منصب نائب الرئيس، هم: القطري المهندي، الإيراني مهدي تاج، زاو زاو من ميانمار، الباكستاني سيد فيصل صالح حيات، وجانباتار أمجالانباتار من منغوليا، ولم يحضر الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة (53 عاما) اجتماع الجمعية العمومية بسبب وفاة والدته الأسبوع الماضي، لكنه نال ولاية ثالثة بعد انسحاب منافسيه الإماراتي محمد الرميثي والقطري سعود المهندي في وقت سابق. وكان آل خليفة قد شغل المنصب عامين بدلا من القطري الموقوف من الاتحاد الدولي (فيفا) عن ممارسة أي نشاط كروي بداعي مشاركته في فضيحة فساد. ودخل آل خليفة عالم الأضواء الكروية لأول مرة في 2009 عندما تنافس مع ابن همام على منصب في «فيفا»، لكنه خسر بفارق صوت واحد، وفاز في انتخابات الاتحاد الآسيوي عام 2013، ثم استمر في منصبه دون منافسة عام 2015، قبل أن يخسر في انتخابات رئاسة «فيفا» أمام جياني إنفانتينو في العام التالي.
وأعلن الاتحاد القاري أمس أن الجمعية العمومية في كوالالمبور اختارت تعيين 5 أشخاص عن 5 مناطق في القارة، في منصب نائب الرئيس، هم: القطري المهندي، الإيراني مهدي تاج، زاو زاو من ميانمار، الباكستاني سيد فيصل صالح حيات، وجانباتار أمجالانباتار من منغوليا، ولم يحضر الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة (53 عاما) اجتماع الجمعية العمومية بسبب وفاة والدته الأسبوع الماضي، لكنه نال ولاية ثالثة بعد انسحاب منافسيه الإماراتي محمد الرميثي والقطري سعود المهندي في وقت سابق. وكان آل خليفة قد شغل المنصب عامين بدلا من القطري الموقوف من الاتحاد الدولي (فيفا) عن ممارسة أي نشاط كروي بداعي مشاركته في فضيحة فساد. ودخل آل خليفة عالم الأضواء الكروية لأول مرة في 2009 عندما تنافس مع ابن همام على منصب في «فيفا»، لكنه خسر بفارق صوت واحد، وفاز في انتخابات الاتحاد الآسيوي عام 2013، ثم استمر في منصبه دون منافسة عام 2015، قبل أن يخسر في انتخابات رئاسة «فيفا» أمام جياني إنفانتينو في العام التالي.